لا أحد يفهمني
لا أحد يفهمني
أتَحَدَّثُ بِطَرِيقَتِي الخَاصَّة لأعَبِّرَ عَمَّا أرِيدُ،
أتَفَاجَئ ألَّا أحَدَ يَفْهَمُنِي! يا تُرَى لِماذا؟
ما السِّرُّ الذي يَجْعَلُ طَلَبَات (سُكَّرَة) غَيرَ مَفْهُومَةٍ؟
هل سَتَتَعَلَّم (سُكَّرَة) الطَّرِيقَةَ المُنَاسِبَةَ ليَفْهَمَهَا الجَمِيعُ؟
هذا ما سَنَعْرِفُه في هذه القصة.
💟 يواجه بعض الأطفال صعوبة في شرح طلباتهم، فبدلًا من أن يطلبوا ما يريدون بشكل مباشر، يستخدمون الصراخ والبكاء.
(في هذه القصة ومع بطلتها سكرة العيوطة 😅) سوف نلفت نظر الطفل إلى أن استخدام البكاء والصراخ لا يفيد في تنفيذ طلباتهم وأن هذه اللغة لا يفهمها أحد 🤫.
💟 كما تهدف القصة في تعليم الطفل أن الله سبحانه وتعالى خلق للإنسان لسانًا يتحدث به ليوضح ما يريده فيفهمه غيره، وأن وظيفة اللسان هي التعبير عن المشاعر والمطالب، وأن الله تعالى كرم الإنسان بالكلام والتوضيح ولم يتركه يصرخ ويصيح مثل الحيوانات 🙂.
تأليف | سلمى عمرو |
رسوم | مريم شادي |
عدد الصفحات | 36 |
الناشر | Moon |
التصنيف | قصص هادفة |
الفئة العمرية | ثلاث سنوات ومافوق |
